تحتاج المنظمات اليوم إلى دراسة الواقع ومعرفة نقاط الضعف والقوة والفرص المتاحة واستشراف المستقبل والتخطيط له وهذا ما يعرف بالخطة الاستراتيجية
في المملكة العربية السعودية لدينا رؤية 2030 وأهداف تسعى الدولة المباركة لتحقيقها والقطاع الغير ربحي جزء من هذه الرؤية وعليه أهداف يجب أن يحققها وعليه أن يتكامل مع أهداف الرؤيا
كل جمعية في خططها الاستراتيجية يجب أن تسير وفق أهداف الرؤية ولا تحيد عنها
التقنية اليوم من أقوى الأدوات المساعدة في نجاح عمليات التخطيط والوصول إلى الأهداف
في نظام رافد الإلكتروني إدارة مختصة بعمليات التخطيط على بطاقة الأداء المتوازن تتميز بالعديد من المزايا التي تمكن الجمعية من تحقيق أهدافها بإذن الله
- يمكن بناء الخطة الاستراتيجية للجمعية بالكامل على نظام رافد
- يمكن بناء الخطة التشغيلية للجمعية بالكامل على النظام
- رابط الخطة الاستراتيجية والتشغيلية بأهداف رؤية 2030 وطباعة تقرير عن مدى تحقيق الجمعية لذلك ومشاركته مع الجهات ذات العلاقة
- ربط الخطة الاستراتيجية بأهداف التنمية المستدامة وطباعة تقرير عن مدى تحقق ذلك
- يمكن ربط مؤشرات الأداء للأهداف بحسابات الموظفين المسؤولين عن تنفيذها إلكترونيا
- يمكن ربط المؤشرات وقراءة البيانات بقواعد بيانات النظام مباشرة وبالتالي لا يحتاج من الموظف إلى عمليات إدخال من خارج النظام
- معرفة الخلل قبل حدوثه من خلال الألوان التفسيرية لذلك
- تقارير الخطة التشغيلية والاستراتيجية يمكن تصديرها إلكترونيا من داخل النظام
وبالتالي يمكن القول إن الخطة الاستراتيجية والتشغيلية في نظام رافد هي أول نظام تخطيطي يقرأ من قواعد البيانات المختلفة في النظام وبالتالي يحقق العمل الإلكتروني المتكامل الذي لا تحتاج معه الجمعية إلى تدخل بإضافة بيانات من الخارج اي سواء أنظمة أخرى أو ملفات أخرى
